أعلنت جمعية الشيخ عبدالله النوري الخيرية، عن تسييرها أكثر من 50 قافلة إغاثية دعماً للمنكوبين والمصابين والمشردين في غزة والقدس.
وفي هذا الإطار، قال رئيس مجلس إدارة الجمعية م.جمال عبدالخالق النوري: «انطلاقا من دورنا الإغاثي وعملنا الإنساني في جمعية الشيخ عبدالله النوري بدأنا تسيير تلك القوافل الإغاثية، نظرا للأوضاع الإنسانية والمعيشية الصعبة التي يواجهها أهلنا في غزة والقدس، جراء الاعتداءات الصهيونية المتكررة».
وأوضح النوري أن الجمعية حرصت على تنويع مساعداتها الإغاثية بما يعود بالنفع على مختلف الفئات المتضررة، حيث تشتمل القوافل على المواد الطبية والطرود الغذائية ومستلزمات الإيواء ومتطلبات التسكين وبدلات الإيجار، بتكلفة إجمالية بلغت ما يقرب من 300 ألف دينار كويتي.
وحول تنفيذ تلك المساعدات الإغاثية، أكد النوري أن الجمعية ستتولى الإشراف على توزيعها بالتعاون مع الجهات الخيرية المنفذة والمعتمدة لدى وزارة الخارجية الكويتية.
واختتم رئيس مجلس الإدارة تصريحاته بتقديم الشكر لجموع المتبرعين الكرام على فزعتهم وتضامنهم مع أهل فلسطين، الذين يعيشون أوضاعا مأساوية جراء الحرب الأخيرة والتي عطلت الحياة وتسببت في دمار هائل داخل الأراضي الفلسطينية.
وفي هذا الإطار، قال رئيس مجلس إدارة الجمعية م.جمال عبدالخالق النوري: «انطلاقا من دورنا الإغاثي وعملنا الإنساني في جمعية الشيخ عبدالله النوري بدأنا تسيير تلك القوافل الإغاثية، نظرا للأوضاع الإنسانية والمعيشية الصعبة التي يواجهها أهلنا في غزة والقدس، جراء الاعتداءات الصهيونية المتكررة».
وأوضح النوري أن الجمعية حرصت على تنويع مساعداتها الإغاثية بما يعود بالنفع على مختلف الفئات المتضررة، حيث تشتمل القوافل على المواد الطبية والطرود الغذائية ومستلزمات الإيواء ومتطلبات التسكين وبدلات الإيجار، بتكلفة إجمالية بلغت ما يقرب من 300 ألف دينار كويتي.
وحول تنفيذ تلك المساعدات الإغاثية، أكد النوري أن الجمعية ستتولى الإشراف على توزيعها بالتعاون مع الجهات الخيرية المنفذة والمعتمدة لدى وزارة الخارجية الكويتية.
واختتم رئيس مجلس الإدارة تصريحاته بتقديم الشكر لجموع المتبرعين الكرام على فزعتهم وتضامنهم مع أهل فلسطين، الذين يعيشون أوضاعا مأساوية جراء الحرب الأخيرة والتي عطلت الحياة وتسببت في دمار هائل داخل الأراضي الفلسطينية.
